بعد تجميد عضويته في المجلس الاستشاري للرجاء بسبب “المكالمة الهاتفية المسربة”، خرج محمد بودريقة، الرئيس الأسبق للنادي الأخضر، عن صمته ورد على قرار المجلس المذكور.
ونشر بودريقة تدوينة عبر حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي فايس بوك، كتب فيها “الرجاء ليس بطاقة انخراط.. الرجاء ليس عضوية في المكتب المسير.. الرجاء ليس كرسي الرئاسة.. الرجاء ليس ربطة عنق.. الرجاء في الدم”.
وتابع بودريقة “أحمد الله أن عشقي لهذا الفريق بدأ من الماغانا، حيث كنت أجد سعادة كبيرة وأنا أتوجه إلى الملعب عبر الحافلات، و إذا عدت إليها فسيكون، شرفا كبيرا لي.. الآن كشفتم عن معدنكم الانتقامي وأنكم كنتم تتصيدون الفرصة لمحاربتي.. كل ذلك لن ينزع مني تراجاويت ديالي..”.