• على لسان نائبة رئيس الوزراء.. سلوفينيا تعبر عن بالغ تقديرها لريادة جلالة الملك ودور المملكة كفاعل رئيسي في استقرار المنطقة
  • وزير الفلاحة: أنا ما كنعرفش الشناقة… والنقاش حول دعم استيراد الأغنام كانت فيه السياسة!
  • معرض الكتاب بالرباط.. رواق الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة يفتتح سلسلة اللقاءات والندوات
  • وزير الفلاحة: حنا عندنا الكبدة على المواطن… والغلاء كيكون حسب العرض والطلب وهادي مسألة عادية جدا
  • الوزير البواري: الفلاحة هي الضحية الأولى للجفاف بالمغرب… وهذه حقيقة “تصدير المياه”!
عاجل
الإثنين 05 ديسمبر 2022 على الساعة 17:30

بعد تعيينه رئيسا للمجلس الأعلى للتعليم.. المالكي يستقيل من مجلس النواب

بعد تعيينه رئيسا للمجلس الأعلى للتعليم.. المالكي يستقيل من مجلس النواب

قدم الحبيب المالكي، النائب البرلماني عن فريق الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، استقالته من عضوية مجلس النواب، وذلك عيب تعيينه رئيسا للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي.

وأعلن أمين مجلس النواب، طارق قديري، اليوم الاثنين (5 دجنبر)، في مستهل جلسة الاسئلة الشفوية في الغرفة الأولى، عن توصل رئاسة المجلس باستقالة المالكي من عضوية مجلس النواب، عن الدائرة الانتخابية المحلية خريبكة، التي فاز فيها بمقعد برلماني في اقتراع 8 شتنبر 2021.

وكان جلالة الملك محمد السادس عين، في 14 نونبر الماضي، الحبيب المالكي، رئيسا للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي.

وذكر بلاغ سابق للديوان الملكي، أن جلالة الملك محمد السادس استقبل الحبيب المالكي، في القصر الملكي بالرباط، وعينه رئيسا للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي.

وأضاف المصدر ذاته أن هذا الاستقبال عرف تزويد الرئيس الجديد للمجلس بالتوجيهات الملكية قصد التفعيل الأمثل للمهام التي أوكلها الدستور لهذه المؤسسة، في النهوض بالمدرسة المغربية، وإبداء الآراء حول السياسات العمومية والقضايا الوطنية التي تهم التربية والتكوين والبحث العلمي، والمساهمة في تقييم السياسات والبرامج العمومية في هذا القطاع المصيري لمستقبل المغرب.

وزاد بلاغ الديوان الملكي: “أكد جلالته على ضرورة مواكبة المجلس، باعتباره مؤسسة استشارية، لإصلاح منظومة التربية والتكوين، بتنسيق مع القطاعات الحكومية والمؤسسات المعنية، من أجل تحقيق أهدافه الرئيسية في ما يخص الارتقاء بجودة التعليم في جميع المستويات، وتحقيق المساواة وتكافؤ الفرص في هذا المجال، وإتقان اللغات الأجنبية، وتشجيع البحث العلمي، بما يساهم في تأهيل الرأسمال البشري الوطني، وتسهيل اندماج الأجيال الحاضرة والقادمة في دينامية التنمية التي تعرفها البلاد”.