• تألق ودموع التأهل.. الأسد بونو يزأر في وجه السيتي
  • رئيس وزراء فلسطين: شكرا جلالة الملك على الدعم المستمر للشعب الفلسطيني
  • انتهى ابن كيران.. ويستمر الكلام
  • الدوري الفرنسي يُشيد بحكيمي: أعطوه الكرة الذهبية
  • تسبب في إتلاف أزيد من 6 هكتارات من النخيل.. حريق في واحة “تارگا ن توشكا” باشتوكة أيت باها
عاجل
الأحد 23 مايو 2021 على الساعة 10:00

برعاية وزارة الصحة.. طنجة تحتضن أول مؤتمر وطني حول “الكيف”!

برعاية وزارة الصحة.. طنجة تحتضن أول مؤتمر وطني حول “الكيف”!

تتواصل، اليوم الأحد، في مدينة طنجة، فعاليات المؤتمر المغربي الأول حول استخدام مشتقات القنب الهندي، المنظم من قبل الجمعية المغربية الاستشارية لاستعمالات القنب الهندي، برعاية وزارة الصحة.

هذا المؤتمر، وهو الأول من نوعه الذي ينظم في المغرب، ينظم تحت شعار “هل هناك حدود للبحث العلمي في التعاطي مع مشتقات القنب الهندي؟”.

وينظم هذا المؤتمر تحت رعاية وزارة الصحة، بالتعاون مع الاتحاد العام لمقاولات المغرب، وسيكون هذا المؤتمر مناسبة لوضع تعريف لمصطلح “القنب الهندي” ومشتقاته، وللقاء الباحثين الجامعيين من مختلف المجالات (الطب، والبيئة، والاقتصاد…) مع الشركات المصنعة، سيما المختصة منها في الصناعات الدوائية، حول موضوع الاستخدام السليم للقنب الهندي.

ووفق بلاغ لمنظمي اللقاء، سيوفر المؤتمر أيضا منصة لمناقشة و إثبات الوقع الاجتماعي والاقتصادي لاستخدام القنب الهندي ومشتقاته في المغرب.

و يتضمن برنامج هذه الفعالية تقديم دراسة عن القنب الهندي في المغرب من إنجاز الجمعية المغربية الاستشارية لاستعمالات القنب الهندي، فضلا عن مداخلات حول “تاريخ القنب الهندي في المغرب وحول العالم”، و“خصائص نبات القنب الهندي المغربي”.

وستركز المداخلات أيضا على “إمكانات وآفاق البحث العلمي حول مشتقات القنب الهندي في المغرب”، و”الوقع الاجتماعي والاقتصادي لزراعة القنب الهندي في المغرب”، من أجل بلورة توصيات سيتم عرضها في اختتام هذا المؤتمر.

يذكر أن لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة في مجلس النواب صادقت، أول أمس الجمعة (21 ماي)، بالأغلبية على مشروع القانون رقم 13.21 المتعلق بالاستعمالات المشروعة للقنب الهندي، وذلك بحضور وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت.وحظي مشروع القانون،الذي يروم تحسين دخل المزارعين وخلق فرص واعدة وقارة للشغل، بموافقة 20 نائبا ومعارضة 3 آخرين، كلهم من حزب العدالة والتنمية.