• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
السبت 15 ديسمبر 2018 على الساعة 23:00

بالصور.. مغربية تزوّج بيها استرالي وبغات تصيفطو للحبس!!

بالصور.. مغربية تزوّج بيها استرالي وبغات تصيفطو للحبس!!

أكد مواطن أسترالي، في حوار مع برنامج تلفزي، أن زوجته المغربية كانت ستتسبب في سجنن، بعد نسجها قصة بعد مرور ثمانية أشهر من الزواج.
ونشرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، نقلا عن برنامج “كورنت أفير” الأسترالي، عن المتحدث فيصل خان تفاصيل علاقته مع فتاة مغربية، تدعى أسماء، وكيف بدأت علاقتهما على مواقع التواصل الاجتماعي، لتتحول إلى مرافعة في المحكمة دفع بسببها أزيد من 20 ألف دولار.

تعارف وزواج

بداية القصة، يقول الأسترالي ذو الأصول الباكستانية، كانت بتعرفه على أسماء في موقع على الشبكة العنكبوتية خاص بالزواج للمسلمين. وبعد شهور من التعارف، قرر السفر إلى المغرب، ولقاءها، ثم الزواج بها واصطحابها إلى أستراليا.

 

زوجة طماعة

بعد ثمانية أشهر، تخللتها نزاعات كثيرة، اكتشف فيصل خان أن زوجته أسماء تزوجت به بدافع الحصول على التأشيرة الأسترالية فقط، وأنها لم تكن تحبه، ليقرر بذلك الطلاق منها وإرجاعها إلى المغرب.

مكيدة الزوجة

يقول فيصل خان إن زوجته اكتشفت نواياه وحديثه المستمر مع المحامين، لتقول له: “هل تعتقد أنك متحدلق وذكي، سأريك ما أستطيع فعله”.
وبعد أيام، عند عودته من العمل، وجد زوجته المغربية داخل الشقة وقد كسرت الأثاث والديكور المنزلي، وفور دخوله خرجت مسرعة وفرت عبر المصعد الآلي، وبعد أقل من ساعة حضرت الشرطة إلى المنزل واقتادته بتهمة الاعتداء على الزوجة.

 

انكشاف الخدعة

ويضيف فيصل خان أنه وجد زوجته داخل مركز الشرطة تبكي وأثار الضرب على وجهها. وبعد ساعات من التحقيق لم يجد أية دلائل يدافع بها عن نفسه، سوى كاميرات المراقبة الموجودة في المصعد، ليطلب من المحققين الرجوع إليها حتى يستطيع إثبات براءته.
وبعد مراجعة التسجيلات، تأكد أن المغربية أسماء فور دخولها إلى المصعد شرعت في ضرب وجهها، لتترك عليها أثار الضرب وتكمل السيناريو الذي بدأته، من تخريب المنزل إلى الاعتداء الجسدي.

 

 

 

المطالبة بالترحيل

وأكد الأسترالي أنه خسر أزيد من 20 ألف دولار بين تكاليف المحامين والإجراءات القانونية، إضافة إلى جلسات الاستماع التي قضى فيها ساعات طوال.
ولم يطلب من السلطات سوى إعادتها إلى بلدها المغرب.