حاولت مجموعة من مروجي الأخبار الكاذبة تنغيص فرحة الفرحة العيد بنشر صور لطفل منتحر ادعوا أنه من أبناء ورزازات، انتحر صباح يوم العيد بسبب الفقر.
وبعد البحث، تبين أن الصور تعود إلى شهر أبريل في إحدى المحافظات العراقية، وأنه لا علاقة لهذا الحدث بالمغرب.
مجموعة من الانفصاليين الحاقدين على الوطن استغلت هذه الصور لنشرها على نطاق واسع قصد تشويه صورة المغرب.
واستنكرت مجموعة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي هذا السيناريو المفبرك، حيث قال أحدهم: “الصور قدام وما عرفتش علاش كل مرة كتجيبو شي فضيحة تبغو تلصقوها للمغرب”.
وقال آخر: “ملينا من هاد الأخبار الزائفة، على الأقل حتى اللي بغا يوصل شي رسالة يبني كلام ديالو على الحقائق ماشي الكذوب”.