يونس خليف
بشكل مفاجئ، قرر محمد بودريقة الاستقالة من رئاسة المكتب المديري للرجاء، وهو الذي دخل في صراع مرير مع الرئيس السابق للمكتب المديري للنادي الأخضر من أجل هذا المنصب.
بودريقة برر استقالته برغبته في التفرغ لفريق كرة القدم الذي فتح أوراشا عديدة على مستوى إعادة الهيكلة وتعزيز بنياته التحتية، خاصة إنشاء أكاديمية جديدة على القطعة الأرضية التي حصل عليها الفريق كهبة ملكية بعد الإنجاز الكبير في مونديال الأندية الذي احتضنه المغرب في السنة المنصرمة.