• المستشار الخاص للرئيس الأمريكي: نعمل على تنزيل رؤية الرئيس ترامب وجلالة الملك بخصوص حل قضية الصحراء وتطوير العلاقات الثنائية
  • تتويج مستحق للأشبال.. الكان مغربي بامتياز
  • كان يخضع لإجراءات التحقق من الهوية.. فتح بحث قضائي في وفاة شخص أمام سوق الجملة بالبيضاء
  • المستشار الخاص لترامب: الموقف الأمريكي من قضية الصحراء صريح جدا ولا يتخلله أي شك أو أي لبس
  • أموريم: خروج مزراوي أمام ليون لأسباب شخصية… وسيكون جاهزا لمباراة الغد
عاجل
السبت 06 فبراير 2021 على الساعة 21:00

باحث في علم الاجتماع: خاصنا سياسة هوياتية ويقظة ثقافية حيث شي حوايج ديالنا كيمشيو لينا (فيديو)

باحث في علم الاجتماع: خاصنا سياسة هوياتية ويقظة ثقافية حيث شي حوايج ديالنا كيمشيو لينا (فيديو)

أكد سعيد بنيس، الأستاذ الباحث في العلوم الاجتماعية في جامعة محمد الخامس في الرباط، على ضرورة توفر المغرب على “سياسة هوياتية”، موضحا أن “تامغربيت مبنية على التمازج بين العرب والأمازيغ واليهود”.

ودعا بنيس، خلال استضافته في حلقة “بدون لغة خشب”، أمس الجمعة (5 فبراير)، على إذاعة “ميد راديو”، إلى التشبث بكل ما هو مغربي ويؤشر على “تامغربيت”، موضحا كيف تحولت الأسر المغربية “من الطاجين إلى طاكوس”.

وقال الأستاذ الباحث: “حنا عاد طلقنا كسكسو نطلقو الطاجين؟ هو تراث لا مادي مغربي واش نخليوه يمشي لينا؟، حنا انتقلنا من العائلة اللي كتاكل فالدار لعائلة ولات كتاكل فالزنقة، الطاجين ما بقاش لقى بلاصتو، وتحولنا من عائلة تجتمع على نفس الصحن إلى عائلة كتاكل على بر”، داعيا إلى القيام بـ”يقظة ثقافية، لأن شي حوايج ديالنا كيمشيو لينا، كاين مشترك إنساني، ولكن كاينة خصوصية مغربية”.

وأضاف: “خاصنا سياسة هوياتية، خاصنا نبينو ونديرو خطوات ترافعية والحوايج ديالنا يوليو مرجع، مثلا علاش ديك رأس السنة الأمازيغية ما توليش مغربية، ويكون الترافع، حيت المغرب مرجع فالأمازيغية، من حيت عدد الأمازيغ، هي مناسبة أصلها أمازيغي ولكن علاش ما نردوهاش مغربية ونسوقها ثقافيا؟”.

وشدد المتحدث على أن “تامغرابيت مبنية على التمازج بين العرب والأمازيغ واليهود، تصور ديال المجال الترابي واحد، غير واحد كيقولها بالمغربية وواحد بالشلحة، التمازج المغربي اللي فيه الأمازيغية والعبرية والحسانية ووو، الدستور كان صريح، وانتقلنا من هوية المغرب العربي إلى المغرب الكبير، تامغربيت هي شكون أنت؟، هي الوطن هي البلاد، ما يجمعنا هو هاد التوليفة وهاد التخليطة”.