
راه أعباد الله والله ما كنقلب نكتب عليه، غير هو مرة مرة كيدير شي خرجات وملي كنسمعو ما كنعرفش راسي واش كنسمع عالم من علماء الدين، ولا فنان كوميدي أقرب إلى مستر بين. ولأنه يجمع بين الصفتين، غاديين نسميوه، على بركة الله، شيخ الكوميديين.
وأكاد أجزم، واخا عارف باللي هاد الهضرة غادي تجبد علي النحل والصداع من أصدقائي المزابي والدكالي وعبقندر (سمحو لي يلا نسيت شي سميات راني بديت كنكبر)، قلت أكاد أجزم بأني الكثيرين ممن يطلبون رأي شيخنا الجليل ضاحكين وصافي، وإلا ما معنى أن يطلب شخص رأي الفقيه في حكومة عبد الإله ابن كيران… واش حنا فمنبر الدين ولا فالبرلمان؟
والمصيبة هي أن الرجل ينتشي بأجوبته، ويشرع المستمعون والمشاهدون، وأنا واحد منهم، في الضحك… القضية في نهاية المطاف حلقة… ديال الضحك.
تشاو تشاو.
الفيديو للاستئناس