• بسبب إخلال في التعاقد مع شركة نرويجية.. الحكم على نرجس النجار بدفع تعويض بالملايين
  • ما كفاهش النصب زاد التشهير والقذف والابتزاز.. شكايات جديدة ضد المحتال جيراندو
  • بحضور عائلات اللاعبين.. الجامعة الملكية المغربية تكرم أبطال إفريقيا لأقل من 17 سنة
  • بلاصتهم الصبيطار ماشي الزنقة.. جمعية تنبه إلى تفاقم أزمة التكفل بالمرضى العقليين
  • بعد التتويج باللقب.. خماسي مغربي في التشكيلة المثالية لكأس أمم أفريقيا تحت 17 سنة
عاجل
الأحد 29 أبريل 2018 على الساعة 11:50

المودن/ تميمي/ الفيزازي/ مشبال/ الجفان.. وجوه من دار البريهي إلى دار البقاء (صور وفيديوهات)

المودن/ تميمي/ الفيزازي/ مشبال/ الجفان.. وجوه من دار البريهي إلى دار البقاء (صور وفيديوهات)

شكلت دار البريهي دائما مشتلا لصناعة أسماء إعلامية تركت بصمتها في المشهد الاعلامي الوطني، والعربي، والدولي، ونذرت سنوات من ربيع أعمارها خدمة للإعلام الوطني، قبل أن ترحل في صمت وفي غفلة من الجميع.
في هذا التقرير نرصد لخمسة من هذه الأسماء التي رحلت في السنوات الاخيرة، وقد ظلت راسخة في ذاكرة المغاربة برنة أصواتها في الإذاعة وجميل طلتها في الشاشة الصغيرة.

محمد المودن
عن عمر 62 سنة، غيب الموت، يوم 27 فبراير 2013، الإعلامي محمد المودن، إثر نوبة قلبية.
وعمل الراحل سنوات طويلة صحافيا مقدما للأخبار في التلفزة المغربية قبل أن يضطلع بعدد من المسؤوليات في هيأة التحرير في القناة.
كما عرف المغاربة المودن من خلال تغطيته على مدى سنوات للأنشطة الملكية.

محمد الجفان
في 6 أبريل 2015، فقد الحقل الإعلامي المغربي محمد الجفان كواحد من أبناء دار البريهي، بسبب المرض.
وكان الجفان أحد أهم الأصوات الاذاعية التي شنفت على مدى سنوات أسماع عشاق الأثير عبر الإذاعة الوطنية، قبل أن يخوض تجربة مهنية مع قناة إم بي سي.

خالد مشبال
غادر الاعلامي خالد مشبال إلى دار البقاء يوم 18 غشت 2017، بعد عطاء لسنوات في المجال الإعلامي، عن عمر ناهز 83 سنة، بعد معاناة مع المرض.
ويعد مشبال، ابن مدينة تطوان، من الرعيل الأول في الإعلام الوطني بعد الاستقلال، إذ كان تولى إدارة إذاعة طنجة من سنة 1984 إلى سنة 1995.

سميرة الفيزازي
فارقت سميرة الفيزازي الحياة يوم الجمعة 19 ماي 2017، بعد معاناة مع المرض.
وبصمت ابنة الناظور، طيلة ما يقارب 25 سنة، على مسار متميز كإحدى أشهر مقدمي النشرة الجوية في المغرب.

محمد تميمي
رحل محمد تميمي يوم الخميس الماضي (27 أبريل)، إلى دار البقاء، بعد عملية جراحية على القلب.
وكان الراحل يعمل رئيس تحرير في قناة ميدي 1 تي في، بعد أن تنقل بين عدد من الفضائيات العربية.
كما كانت بدايات الراحل من خلال تقديمه لنشرات الأخبار قبل سنوات في الإذاعة والتلفزة المغربية.