• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الإثنين 08 يونيو 2020 على الساعة 18:00

المرحلة الثانية من تخفيف الحجر الصحي.. الحياة صارت “شبه طبيعية” في فرنسا

المرحلة الثانية من تخفيف الحجر الصحي.. الحياة صارت “شبه طبيعية” في فرنسا 

مر أسبوع على تطبيق السلطات الفرنسية المرحلة الثانية من خطة رفع الحجر الصحي المفروض على السكان منذ أكثر من شهرين في إطار الحد من تفشي  فيروس كورونا، حيث شهدت البلاد عودة عدة نشاطات، وسيرورة شبه طبيعية للحياة.

أهم إجراءات التخفيف

وتضمنت المرحلة الثانية رفع القيود على حركة التنقل والسفر الداخلي وافتتاح المطاعم والمسارح والمتاحف وحدائق الحيوانات، مع ضرورة وضع الكمامات في بعض الأماكن، مثل الحافلات النقل العمومي، والمراحيض العمومية والخاصة بالمقاهي.

مغربي في باريس

ويقول محمد وهو شاب مغربي عاش في باريس لأزيد من 7 سنوات أن الحياة عادت لحد كبير إلى شكلها الطبيعي.

وأضاف محمد أن “المقاهي في باريس لا يمكنها استقبال الزبناء إلا في المساحات الخارجية (طيراس)، كما أن الكمامات ضرورية في بعض الأماكن الخاصة، لكنها ليست إلزامية في الشوارع والمقاهي.

مغربي في كليرمونت-فيراند

ويقول عبد العزيز، وهو شاب مغربي يعمل كمهندس في مدينة كليرمونت-فيراند، إنه لازال في عطالة جزئية بسبب ضعف الطلب والإقبال من طرف الزبناء.

وأكد أن أزمة كورونا أثرت كثيرا على عجلة الاقتصاد خاصة على مستوى الصناعة.

ومن جهة أخرى، أشار الشاب المغربي إلى أنه استغل إزالة الحظر على التنقل خارج المدينة، للذهاب لزيارة أحد زملائه في العمل، والعشاء في مطعم بعد غياب طوي.

وقال عبد العزيز في معرض حديثه: “المطاعم دايرة من الداخل شروط التباعد الاجتماعي ومسافة الأمان، وكاين التنظيف بشكل كبير كثر من الأول”.

وأضاف: “كيمنعو تشد من طابلة الأخرى شي حاجة، ولا مشيتي للمرحاض كيقولو ليك لبس الكمامة ديالك… هاد الشي رجع تقريبا بحال الأول، ولكن كتحس بالناس خايفة”.

حصيلة كورونا

وسجلت السلطات الفرنسية، منذ بداية الوباء إلى غاية اليوم، الاثنين (8 يونيو)، عدد إصابات وصل إلى 153997 حالة، و29155 حالة وفاة، فيما شفي 70842 شخصا.