
بقدر ما تثير مثل هذه الصور الضحك والسخرية، وكتشفي فينا العديان والأصحاب حتى هوما، بقدر ما كتخلي الواحد يشفق على جزء من هذه الأمة المسكونة بالخرافات.
بلا ما نهضرو بزاف على الصورة، فهي دالة بما يكفي، وهي ليست الأولى، ولن تكون الأخيرة، حيث يتطوع البعض من “مسلمي الأنترنيت” لدعوة “الضالين” إلى قليل من الجيم والبارطاج، ولكل فعل جزاؤه عند الخالق.
إنها خير أمة أخرجت للناس، ولكن بعض من ينتمون إليها غادي يخرجو على الناس.
الله يغفر لينا وليكم.
آه نسيت نقول ليكم: ما نشرتش الصورة لأن الشيطان منعني.
تشاو تشاو.