• وسط حضور جماهيري غفير.. راغب علامة يخطف الأضواء على منصة النهضة في موازين
  • مغامرة نسائية تضامنية في قلب الجنوب الشرقي.. درعة تافيلالت تستعد لاحتضان رالي “Entre Elles”
  • تضمن “تصريحات وتعليقات غير صحيحة ومشوبة بتحريف”.. ولاية أمن تطوان تتفاعل مع فيديو منشور على مواقع التواصل الاجتماعي
  • بنعلي: المغرب بلغ مرحلة مفصلية في تاريخه الطاقي
  • طالبت الداخلية بتفعيل لجان المراقبة.. فيدرالية نقابات سيارات الأجرة تستنكر “هيمنة لوبيات الريع والفساد”
عاجل
الخميس 05 مايو 2016 على الساعة 20:37

الشراكة مع مؤسسة بيل غيت.. جهة إلياس العماري ترد

الشراكة مع مؤسسة بيل غيت.. جهة إلياس العماري ترد

إلياس العماري و"بيل غيتس".. كاينة ولا ما كايناش؟

كيفاش
رد مجلس جهة طنجة-تطوان-الحسيمة على الأخبار التي تنفي وجود أي اتفاق بين الجهة ومؤسسة “بيل وميليندا غيتس” بـ100 مليون دولار.
وجاء في البلاغ: “يؤكد مجلس الجهة أن الأمر يتعلق بسلسلة من الاجتماعات المختلفة الأطراف، التي باشرها رئيس مجلس الجهة منذ أكثر من شهرين، و كذا لعدد من المراسلات الإدارية التي تمت بين هذه الأطراف. و في هذا الإطار انعقد في مقر وزارة الاقتصاد والمالية بالرباط يوم الاثنين الماضي (2 ماي)، اجتماع خصص لمناقشة تمويل المشاريع التنموية بالجهة، تلاه اجتماع في اليوم الموالي في طنجة، مع سيدي محمد الطالب، مدير المكتب الإقليمي للبنك الإسلامي للتنمية في الرباط، وظهيرة المرزوقي المكلفة بالعلاقات الشرق-أوسطية لمؤسسة بيل وميليندا غيتس، ترأسه رئيس مجلس جهة طنجة-تطوان-الحسيمة، بحضور السيد والي الجهة، وممثل عن وزارة الإقتصاد والمالية، ورؤساء المصالح الخارجية في الجهة”.
وأضاف البلاغ: “تم الاتفاق بين الأطراف المجتمعة على الشروع في تهييء الملفات التقنية للمشاريع التنموية ذات الصلة بالصحة والفلاحة والبنيات التحتية، في حدود غلاف مالي يناهز 100مليون دولار، قصد إحالتها على المجلس الإداري للصندوق المشترك للبنك الإسلامي للتنمية ومؤسسة بيل وميليندا غيتس الذي سينعقد شهر شتنبر المقبل”.
تجدر الإشارة، حسب لغة البلاغ، إلى أنه تم تعيين لجنة تقنية مشتركة للانكباب على إعداد الملفات التقنية، وعقدت اجتماعها الأول في اليوم نفسه. كما قام كل من المدير الإقليمي للبنك الإسلامي للتنمية وممثلة مؤسسة بيل وميليندا غيتس، بزيارة إلى إحدى الجماعات في الوسط القروي في إقليم طنجة-أصيلة، لمعاينة الخصاص الحاد الذي تعانيه الجهة فيما يتعلق بالمجالات التي يتم العمل من أجل إحداث مشاريع تنموية بشأنها”.