علم موقع “كيفاش”، من مصدر مطلع، أن أعدادا كبيرة من القوات العمومية حلت، اليوم الأحد (11 فبراير)، في جرادة.
ووفقا للمصدر ذاته، فإن وصول هذه التعزيزات جاء بعد انتشار أنباء عن عزم السلطات المحلية الشروع في ردم آبار الفحم، وستعمل هذه القوات على تأمين العملية.
وأكد المصدر ذاته أن عمال الساندريات قرروا الدخول في اعتصام داخل الآبار، احتجاجا على قرر ردمها قبل توفير بديل اقتصادي لسكان المنطقة.
ويأتي هذا القرار بعد عقد وفد حكومي، برئاسة سعد الدين العثماني، لقاء تواصليا، أمس السبت (10 فبراير)، في وجدة، أعلن فيه عن جملة من القرارات لوقف الاحتقان الذي تعيشه المنطقة.