تتجه مهنة الطب في المغرب نحو التأنيث، حيث 75 في المائة من الطلبة في كليات الطب والصيدلة إناث، مقابل 25 في المائة من الذكور.
ونقلت جريدة “الاتحاد الاشتراكي”، في عددها لليوم الخميس (29 نونبر)، عن نجيب الزروالي، عميد كلية الطب والصيدلة في الدار البيضاء، قوله إن عددا كبيرا من الطلبة الذكور باتوا يفضلون اختيار وجهات أخرى للدراسة والتكوين من أجل ولوج سوق الشغل، تقل سنوات التحصيل فيها عن سنوات دراسة الطب الطويلة، ما يكون له انعكاس على مستقبلهم المهني والعائلي، يضيف الزروالي.