• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الأربعاء 05 أكتوبر 2022 على الساعة 20:40

الحريرة بين الجزائر وقناة “CNEWS” وحنا مالنا.. فرنسا كتقلب منين تدوز للمغرب؟

الحريرة بين الجزائر وقناة “CNEWS” وحنا مالنا..  فرنسا كتقلب منين تدوز للمغرب؟

فرنسا ولات كتقلب غير منين تدوز للمغرب، وخا يكون الموضوع عندو علاقة مع الجزائر وكابراناتها، كيفاش؟

بعد أن خصصت العديد من وسائل الإعلام الدولية، وحتى الجزائرية، إلى جانب وسائل إعلام مغربية، مقالات وتقارير للحديث عن منع السلطات الفرنسية لقاء لفرحات مهني، “رئيس جمهورية القبايل”، على نشرة الأخبار بقناة “CNEWS” الفرنسية، خرجت سفارة فرنسا في المغرب، دون غير، ببلاغ نفي!.

وكانت وسائل إعلام متنوعة تنقلت على نطاق واسع، قبل أيام، مقطع فيديو لزعيم “الحركة من أجل استقلال منطقة القبائل”، من داخل مقر قناة “CNEWS”، يظهر فيه معد ومقدم البرنامج “ivan Rioufol”، وهو يمنع الناشط والمعارض القبايلي من ولوج غرفة بث البرنامج الحواري، مصرحاً بأن إدارة القناة ربما توصلت بقرار من الإليزيه، بضغط من النظام الجزائري، لمنع بث واستضافة فرحات مهني.

واستنكرت وسائل إعلام التي نقلت الفيديو، وأفردت تقارير لهذا الحادث، ما وصفته بـ”الرقابة” على المعارض القبيلي، فرحات مهني، موجهة أصابع الاتهام إلى الجزائر التي يزعم أنها ضغطت على “الإليزيه” لمنع اللقاء، باعتبار القناة معروفة بقربها من “الإليزيه”.

وكان من ضمن وسائل الإعلام التي تحدث عن الموضوع، موقع Le Matin d’Algérie، الذي نشر مقالا معنوانا بـ”من يقف وراء الرقابة على فرحات مهيني في Cnews؟”.

كما نشر موقع “i24News” الإسرائيلي بدوره الخبر، التي تناقلته أيضا منابر خليجية من بينها “العربي الجديد“، وقناة “العرب” التي يوجد مقرها في لندن، إضافة موقع “عرب نيوز”، إلى جانب وسائل إعلام أخرى من المغرب، ومن دول أخرى عبر العالم.

لكن السفارة الفرنسية في المغرب، وفي تصرف اندفاعي وغير محسوب، هي الوحيدة التي قررت الرد على الصحافة المغربية! مع العلم أن المعنيان بالحادث، وهما قناة “CNEWS”، وفرحات مهني، ليسا مغربيين!!.

الخطوة المتسرعة التي أقدمت عليها السفارة الفرنسية تعكس نوع من سوء النية الذي تتعامل به مع المملكة، والتي ظهرت في موقف آخرى سابقة.

إقرأ أيضا:بضغط من الجزائر.. قناة فرنسية تلغي مقابلة مع “رئيس القبايل” (فيديوهات)