أعلنت عائلة مغني الراي الجزائري الهواري مدني، المعروف بـ”هواري منار”، مقاضاة العيادة الخاصة التي توفي فيها الراحل.
وتحتج عائلة هواري منار بشدة حول ملابسات موت ابنها الذي تمّ إخضاع جثته للتشريح، بعد رحيله إثر تخدير تسبب له في سكتة قلبية، قبل بدء الجراحة.
ووفق متابعين، فإن المثير للاستفهام هو الصمت الذي لا تزال تلوذ به إدارة العيادة التي توفي داخلها أثناء خضوعه لعملية تجميل، حيث لم تصدر أي بيان حول المأساة، مع أنّ المتعارف عليه هو تقديم الجهة الطبية المختصة تقريرا حول ما انتاب جراحة انتهت بوفاة.