محمد محلا
أفرج، يوم أمس الخميس (5 نونبر)، عن 37 متهما في قضايا الإرهاب والتطرف، بينهم حسن الخطاب، ز عيم خلية أنصار المهدي الإرهابية، والتي فككت سنة 2006.
وكان مصطفى الرميد، وزير العدل والحريات، في هيأة دفاع المتهم حسن الخطاب وحوالي 50 متهما من السلفيين، والذين توبعوا بقانون مكافحة الإرهاب.
وفي محاولة لأخذ تصريح مصطفى الرميد، بصفته وزيرا للعدل والحريات، وأحد أعضاء هيأة دفاع المفرج عنهم، رفض إعطاء أي تعليق، مكتفيا بالقول: “كلشي في البلاغ”.
وكان حسن الخطاب أسس خلية أنصار المهدي مباشرة بعد إنهائه عقوبة سجنية، كانت تهدف إلى إعلان الجهاد داخل المغرب.