
أحمد الحاضي
نوهت منظمة “ما تقيش ولدي” بـ”المجهودات” التي قامت بها المؤسسة التي تدرس بها الفتاة القاصر التي تعرضت للاعتداء الجنسي من قبل والدها، في مدينة الدار البيضاء.
وأوضحت المنظمة،في بيان لها، أن مدير المؤسسة التعليمية ومعلمة الضحية “بادرا إلى كشف هذه الحقيقة، الأمر الذي نعتبره إيجابيا جدا في غياب مراكز استماع داخل المؤسسات التعليمية”.
يشار إلى أن الوكيل العام لمحكمة الاستئناف في الدار البيضاء فتح تحقيقا حول تعرض الفتاة القاصر، ذات 15 سنة، لاعتداء جنسي من طرف والدها، بناء على مراسلة لمنظمة “ما تقيش ولدي”.