على خلفية ما راج حول “استقالة 200 عضو ينتمون إلى حزب العدالة والتنمية باشتوكة آيت باها والتحاقهم بحزب سياسي آخر”، أوضحت الكتابة الإقليمية للحزب أن المستقيلين من الحزب لم يتجاوز عددهم 24 عضوا، مردفة أن ما راج “تضخيم وتشهير”.
وقالت الكتابة الإقليمية للحزب، في بلاغ لها، إن “هذه الاستقالات المحدودة والمخدومة لم تنل ولن تنال من تماسك وعافية الحزب على المستوى الإقليمي”.
وأشارت الكتابة الإقليمية للبيجيدي في اشتوكة آيت باها إلى “احترامها لإرادة المستقيلين في مغادرة الحزب، بصرف النظر عن الأسباب القائمة من ورائها، والتي يعرف حقيقتها الرأي العام المحلي”.