ارتفع عدد المختلين عقليا والأطفال المشردين وسط مدينة الدار البيضاء، ما أصبح يثير إزعاج المواطنات والمواطنين في المقاهي والأماكن العمومية.
وأوضحت يومية “العلم” في عددها الصادر أول أمس الخميس (8 يونيو)، أن ظاهرة غزو المختلين عقليا والأطفال المتشردين أصبحت تمنع الساكنة البيضاوية والسياح الأجانب من التجول بكل حرية، دون أن يُوضع لها حد.
وأشارت اليومية إلى أن البعض من هؤلاء المختلين يفضل المشي والتجول وسط العاصمة الاقتصادية للمملكة مجردا من نصف ملابسه أو عاريا بالكامل.
ودعا مرتادو المقاهي والمطاعم بوسط العاصمة الاقتصادية للمملكة الجهات المعنية إلى التدخل العاجل من أجل إيجاد حلول جذرية لظاهرة انتشار المختلين عقليا وسط العاصمة الاقتصادية.