رفض الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين تصنيفه بـ”الإرهاب” من قبل بعض الدول، حيث حذر بلاغ لهذه الهيأة، التي تضم آلاف العلماء من مختلف الدول العربية، من أن معاداة العلماء وسجنهم لقول الحق “نذير شؤم وعقاب”، على حد تعبير البلاغ.
البلاغ طالب قادة العالم الإسلامي المخلصين وعلماءه والمفكرين بالتدخل لإطلاق سراح جميع سجناء الرأي والنصح، أمثال الشيخ سلمان العودة والدكتور عوض القرني، و خالد العجيمي، وعبد العزيز الفوزان، وغيرهم.