• مصر.. حاتم عمور في ضيافة السفير المغربي
  • الإعدام لـ”ولد الفشوش” قاتل الشاب بدر.. آش قالو المغاربة؟
  • بعد مرور سنوات على استقرارها في كندا.. سناء عكرود تعود للعيش في المغرب
  • “جازابلانكا”.. الفرقة البريطانية الشهيرة “UB40” تحتفل بعيد ميلادها ال45 رفقة جمهور البيضاء
  • إجراءات جديدة.. وزارة الثقافة تحصن التراث المغربي ضد السطو
عاجل
الإثنين 27 مايو 2013 على الساعة 11:30

إكس فاكتر.. عرب يشككون في فوز المغربي محمد الريفي

إكس فاكتر.. عرب يشككون في فوز المغربي محمد الريفي

عن إيلاف
تعرض برنامج “إكس فاكتر”، في ختام موسمه الأول، لحملة من الانتقادات الواسعة بسبب فوز المغربي محمد الريفي، مقابل خروج أدهم النابلسي.
فبينما كان يتوقع أن تكون الحلقة الأخيرة من برنامج “إكس فاكتر”متميزة على جميع المستويات، لكن الاستثناءات والتعديلات المتعددة التي قامت بها إدارة البرنامج في حلقتي الخميس والجمعة (23/24 ماي) أطاحت بمصداقية البرنامج، وضربت بها عرض الحائط.
ورغم الإعلان أن المنافسة مستمرة بين المتسابقين الثلاثة أدهم نابلسي، ومحمد الريفي، وإبراهيم عبد العظيم على اللقب في نهاية الحلقة ما قبل النهائية استثنائيا، لكن مقدما البرنامج أعلنا في بداية الحلقة النهائية، التي استمرت على مدار 140 دقيقة، بشكل استثنائي أيضا، أن أحد المتسابقين سيغادر في منتصفها بعدما أغلق باب التصويت، وإعادة فتحه مرة أخرى بعد إعلان خروج أدهم نابلسي آخر من ما تبقى في فريق وائل كفوري.
وفي استفتاء “إيلاف” الأسبوعي توقع القراء فوز أدهم نابلسي بنسبة 45 في المائة، بينما حل الريفي ثانيا بنسبة 28 في المائة، وإبراهيم عبد العظيم في المركز الرابع بـ10 في المائة، بينما كان 16 في المائة من القراء منحوا أصواتهم لفريق “يونغ فاروز” الذي غادر في الأسبوع قبل الأخير من البرنامج.
ووصف الكثير من متابعي البرنامج، في تعليقاتهم، ما حدث باللعبة التي أفقدت البرنامج مصداقيته، مستغربين فكرة استبعاد أحد المتسابقين في منتصف الحلقة، وإعلان الفائز في نهايتها، بينما ذهب البعض إلى أن إدارة البرنامج لم ترد الإعلان عن استبعاد أحد المتسابقين مساء الخميس كي لا تخسر تصويت الجمهور الأردني والفلسطيني لصالح أدهم نابلسي.
وسادت حالة من الحزن والوجوم على وجوه أعضاء لجنة التحكيم بعد إعلان استبعاد أدهم نابلسي، فيما بكى المتسابقان ابراهيم والريفي على فراقه، ما جعل الريفي غير قادر على الغناء لاحقا فاحتضنه الجسمي بعد نزوله من خشبة المسرح، بينما كان ابراهيم أكثر هدوءا خلال إطلالته الغنائية الأخيرة.