• مع ختام رحلة المناسك.. السعودية تعلن نجاح موسم الحج
  • قمة “إفريقيا من أجل المحيط”/ نيس.. ماكرون يشيد بالالتزام “القوي والواضح” لجلالة الملك من أجل تطوير اقتصاد أزرق في إفريقيا
  • بتعليمات ملكية.. مؤسسة “محمد الخامس للتضامن” تطلق غدا الثلاثاء عملية “مرحبا 2025”
  • في لقاء ودي. المنتخب المغرب لمواليد 2000 يكتسح تشاد بسداسية نظيفة
  • الشغب الرياضي.. توقيف 3 أشخاص في الدار البيضاء
عاجل
الإثنين 27 مايو 2013 على الساعة 11:30

إكس فاكتر.. عرب يشككون في فوز المغربي محمد الريفي

إكس فاكتر.. عرب يشككون في فوز المغربي محمد الريفي

عن إيلاف
تعرض برنامج “إكس فاكتر”، في ختام موسمه الأول، لحملة من الانتقادات الواسعة بسبب فوز المغربي محمد الريفي، مقابل خروج أدهم النابلسي.
فبينما كان يتوقع أن تكون الحلقة الأخيرة من برنامج “إكس فاكتر”متميزة على جميع المستويات، لكن الاستثناءات والتعديلات المتعددة التي قامت بها إدارة البرنامج في حلقتي الخميس والجمعة (23/24 ماي) أطاحت بمصداقية البرنامج، وضربت بها عرض الحائط.
ورغم الإعلان أن المنافسة مستمرة بين المتسابقين الثلاثة أدهم نابلسي، ومحمد الريفي، وإبراهيم عبد العظيم على اللقب في نهاية الحلقة ما قبل النهائية استثنائيا، لكن مقدما البرنامج أعلنا في بداية الحلقة النهائية، التي استمرت على مدار 140 دقيقة، بشكل استثنائي أيضا، أن أحد المتسابقين سيغادر في منتصفها بعدما أغلق باب التصويت، وإعادة فتحه مرة أخرى بعد إعلان خروج أدهم نابلسي آخر من ما تبقى في فريق وائل كفوري.
وفي استفتاء “إيلاف” الأسبوعي توقع القراء فوز أدهم نابلسي بنسبة 45 في المائة، بينما حل الريفي ثانيا بنسبة 28 في المائة، وإبراهيم عبد العظيم في المركز الرابع بـ10 في المائة، بينما كان 16 في المائة من القراء منحوا أصواتهم لفريق “يونغ فاروز” الذي غادر في الأسبوع قبل الأخير من البرنامج.
ووصف الكثير من متابعي البرنامج، في تعليقاتهم، ما حدث باللعبة التي أفقدت البرنامج مصداقيته، مستغربين فكرة استبعاد أحد المتسابقين في منتصف الحلقة، وإعلان الفائز في نهايتها، بينما ذهب البعض إلى أن إدارة البرنامج لم ترد الإعلان عن استبعاد أحد المتسابقين مساء الخميس كي لا تخسر تصويت الجمهور الأردني والفلسطيني لصالح أدهم نابلسي.
وسادت حالة من الحزن والوجوم على وجوه أعضاء لجنة التحكيم بعد إعلان استبعاد أدهم نابلسي، فيما بكى المتسابقان ابراهيم والريفي على فراقه، ما جعل الريفي غير قادر على الغناء لاحقا فاحتضنه الجسمي بعد نزوله من خشبة المسرح، بينما كان ابراهيم أكثر هدوءا خلال إطلالته الغنائية الأخيرة.