شيماء الباز
انضم محمد عبد الوهاب رفيقي إلى حملة “أنا اعترف أنا نادم” على نادم”، وحكى بعض الوقائع المضحكة حين كان طفلا صغيرا، خلال سنوات الثمانينات، وما كان عقله الصغير يدفعه ليقوم به.
وكشف أبو حفص من خلال تدوينة على فايس بوك، بعض الحكايات التي كان يقوم بها، بعد أن أدخل والده رحمه الله الهاتف الثابت إلى المنزل، قائلا: “دائما مع جهاز التلفون العجيب، معمر كان تيعيط للدار شي واحد غالط وتنقول ليه را النملة غلط، لي قال لي كلم لي محمد ولا سعيدة ولا أي سمية تنقول ليه مكينش خارج حتا يجي ونقولها ليه، وكان صوتي صغير لي تيبان بحال شي مرا مساهم معايا ف قصص شغب كثيرة”.
مضيفا: “عيطت لي وحدة مثلا قالت لي ماما واش ممكن نمشي مع سعاد را عارضة عليا نبات معاها ف الدار، اياه ابنتي سيري غي راجعو دروسكوم ونعسو بكري …مشات تبات عند صاحبتها ومكين لا تلفون بورتابل ولا والو ديك الساعة ..الى مكانوش خرجو يقلبو عليها عند البوليس، مرة اتصلت بيا مرة قالت لي عادل حل الثلاجة وهز الرضاعة د ختك واجي لعندي..قلت ليها لا ماما مفيا منمشي غي خليني ..غاتجي ولا لا صافي وبدات تتغوت…لا مجايش…واخا هانا جايا لمك غي عول على التحميلة اليوم..وقطعات عليا ومسكين داك عادل (غايكون راجل دابا و ف شي بوست) الله اعلم شمن عصا كلا داك النهار… مرة اتصلو بيا شي بنكة ولا شركة ولا شي حاجة هكدا… سيلفو بلي مدام غي بغينا نتاكدو داك لو دوسيي واش سيفطتوه لينا… اووووه بيان سير موسيو… سيفطناه حنا خدمتنا متنتفلاوش فيها….
اوووه ميرسي حنا مجانا والو يمكن تعطل ف لابوست…
ايييه بيان شوفو مع لابوست…
ميرسي مدام..
دو ريان موسيو….
شوف شمن دوسيي هداك وشنو بقاو دارو …الله يسمح لينا وصافي من دنوبهوم”.
