• تعطلات وكتنفخ على الصحافيين.. فوضى في العرض ما قبل الأول لفيلم “البوز” لدنيا بطمة
  • الفيدرالية الوطنية لنقابات أطباء الأسنان: الجمع بين مهمتي الصناعة والتركيب هو تدليس مع سبق الإصرار والترصد
  • منتدى الحوار البرلماني جنوب-جنوب.. دعوة إلى سن تشريعات تؤطر استخدام الذكاء الاصطناعي
  • التامك: إقرار النظام الأساسي الجديد هدفه رد الاعتبار لمهنة موظفي السجون… والمندوبية ستظل حازمة تجاه أي ممارسات غير مهنية
  • على هامش “معرض السفر العربي” بدبي.. توقيع مذكرة تفاهم بين المكتب الوطني للسياحة وطيران الإمارات
عاجل
الخميس 05 سبتمبر 2019 على الساعة 20:00

ألالة ديها فسوق راسك.. خديجة بن قنة دارت فيها جينيكولوك وبغات تعطينا الدروس!!

ألالة ديها فسوق راسك.. خديجة بن قنة دارت فيها جينيكولوك وبغات تعطينا الدروس!!

الإعلامية الجزائرية خديجة بن قنة ما شافتش الاحتجاجات اللي نايضة فبلادها، جات بغات تعطي الدروس للدولة المغربية، وزيداها ديراة فيها طبيبة نساء وتوليد. كيفاش؟

خديجة بن قنة، الوفية لمدرسة الإخوان المسلمين، أخذت من وقتها وانشغلت عن أخبار الحراك الجزائري الذي دخل أسبوعه التاسع والعشرين، لتدبج تدوينة تهاجم فيها الدولة المغربية، وتتهمها فيها بأنها تستقوي “بمفاصلها وعضلاتها العريضة على امرأة عزلاء إلا من سلاح الكلمة والقلم”، على خلفية اعتقال صحافية مغربية بتهمة الإجهاض.

خديجة بن قنة، والتي اتضح أنها تحترف (أو تحرف) مهنة أخرى غير الصحافة، رأت، قبل أن يصدر حكم نهائي في قضية الصحافية، أن تهمة الإجهاض ألصقت بهذه الأخيرة، مستعينة في حكمها هذا على ما اعتبرته “تقريرا طبيا رسميا صادرا عن مستشفى ابن سينا برّأها من ذلك”، والذي ليس “سوى فحص أولي (Bulletin de consultation) للمعنية بالأمر أنجزها الطبيب المداوم في مصلحة المستعجلات في مستشى الولادة بتاريخ 31/08/2019 ضمنها بعض المعاينات في انتظار إجراء بعض التحليلات وأخذ عينات الدم”، حسب ما ورد في بلاغ رسمي للنيابة العامة، وليس ما بلغ إلى علم الإعلامية الجزائرية.

وزادت بن قنة في غيها متهمة السلطات المغربية بـ”كتم وإجهاض الكلمة الحرة” باعتقال الصحافية المذكورة، محاولة الربط بين هذه القضية وقضية الصحافي توفيق بوعشرين، المتابع بتهم أخرى وفي ملف أخر.

الحاصول ألالة خديجة وما يجيك، ديها فسوق راسك وفالجهة اللي ضاراك، المغرب دولة وفيها مؤسسات تعمل على إنفاذ وإعمال القانون وضمان الحقوق والحريات، وليس في حاجة لدروس من أحد.