كلما حلت احتفالات عاشوراء، يضع الكثيرون ممن يؤمنون بالسحر والشعودة، أيديهم على قلوبهم مخافة “عمل” يدبره في الخفاء راغبون في التفرقة بين الأزواج و”حساد” وسحرة ومشعوذون.
وبين صباح أمس الخميس (20 شتنبر) وزوال اليوم الجمعة (21 شتنبر)، وجد عدد من حراس وزوار المقابر صورا لأشخاص وأزواج، بها خربشات، وتعويذات شيطانية.
كما تم العثور على بقايا معدنية و”زغب” وقطع ملابس وخرق وأشياء أخرى، يعتقد المشعوذون والسحرة أنها ستجلب حبيبا أو تفرق بين أحبة.