علي أوحافي
رغم أن الكثيرين قبلوا، على مضض، “اعتذار” الصحافي المصري/ البريطاني، بعد تدوينته المسيئة للمغاربة، فإن المثير هو أن الرجل لم يسحب، إلى حدود مساء اليوم الثلاثاء (7 يوليوز) التدوينة من حسابه الرسمي على الفايس بوك.
ويظهر من خلال تصفح حائط منصور أن التدوينة ما زالت تنال الإعجابات والتعليقات، ما يطرح السؤال: لماذا يعتذر منصور إذا كان سيحتفظ بالكلام سبب الاعتذار؟
أخنوش: المغرب يعزز موقعه كقطب تكنولوجي إقليمي
“عملية مرحبا 2025″.. إسبانيا تشيد بـ”التنسيق النموذجي” مع المغرب
ترامب: نعرف أين يختبئ خامنئي… لكننا لن نقتله الآن
من أجل نظام إحصائي وطني أكثر اندماجا.. بنك المغرب والمندوبية السامية للتخطيط يعززان تعاونهما
الموت ما شي خبر عاجل.. إشاعات تقتل المشاهير وترعب ذويهم!!
