• رئاسة النيابة العامة.. تسليم السلط بين الداكي وبلاوي
  • نواحي الصويرة.. حادثة سير خطيرة تخلف قتلى وجرحى
  • بعد خروجهما في لقاء بيراميدز.. طبيب الزمالك يكشف تفاصيل إصابة مصدق وبنتايك
  • بمناسبة الذكرى الـ69 لتأسيس القوات المسلحة الملكية.. ولي العهد الأمير مولاي الحسن يترأس مأدبة غداء أقامها جلالة الملك
  • موسم الحج 1446 هـ.. أمير المؤمنين يدعو الحجاج المغاربة إلى التحلي بقيم الإسلام المثلى
عاجل
الخميس 17 أبريل 2025 على الساعة 16:00

وزير الداخلية الفرنسي: على الجزائر قبول استعادة الجزائريين الخطيرين المرحلين من فرنسا!

وزير الداخلية الفرنسي: على الجزائر قبول استعادة الجزائريين الخطيرين المرحلين من فرنسا!

هاجم وزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتايو، النظام الجزائري، مشددا على ضرورة استعادة الجزائر مواطنيها الخطيرين المرحلين من فرنسا.
وفي مقابلة تلفزيونية، اليوم الخميس (17 أبريل)ن شدد المسؤول الفرنسي، على أن “الجزائر مطالبة باحترام الاتفاقيات بين البلدين وعليها أن تقبل الجزائريين الخطيرين المرحلين من فرنسا”.
وأكد ريتايو، على أن “فرنسا لديها العديد من وسائل الضغط على الجزائر كالتأشيرات والاتفاقيات”.
وفي محاولات مفضوحة الخلفيات يحاول نظام الكابرانات في أزمته الدبلوماسية مع فرنساحفظ ماء وجهه بشخصنة التصعيد وإلصاق تهم المناورة والتصعيد لوزير الداخلية الفرنسي، برونو ريتايو.

وانطلق كاتب الدولة المكلف بالجالية الوطنية في الخارج، سفيان شايب، في توجيه الاتهامات إلى ريتايو، معتبرا أن التوتر الحالي نتيجة لـ”تمثيلية” من طرف وزير الداخلية الفرنسي.

وخلافا لما يروج له المسؤولون الجزائريون، فالتطور الأخير في العلاقات الفرنسية الجزائرية، قرره الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، يوم الثلاثاء الماضي، بطرد “12 موظفا في الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية في فرنسا” واستدعاء السفير الفرنسي لدى الجزائر ستيفان روماتيه للتشاور، وذلك ردا على إعلان الجزائر طرد موظفين يعملون في السفارة الفرنسية، وفق ما أعلن قصر الإليزيه.
واعتبرت الرئاسة الفرنسية في بيان أن “السلطات الجزائرية تتحمّل مسؤولية التدهور الكبير في العلاقات الثنائية”، داعية الجزائر إلى “إبداء حسّ من المسؤولية” بغية “استئناف الحوار”.

السمات ذات صلة