• سجلت “تراجعًا مقلقًا” في أدائه.. منظمة حقوقية تطالب البرلمان بتسريع إخراج القوانين التنظيمية المتأخرة
  • الوزيرة المنتدبة المكلفة بالانتقال الرقمي: المغرب يتوفر على منظومة “نشطة للغاية” في مجال الذكاء الاصطناعي
  • بطليها النصابين حيجاوي وجيراندو.. رئيس “مغرب الغد” يفضح تفاصيل مؤامرة لتشويه المغرب ومؤسساته
  • رسميا.. حمد الله ينضم إلى الهلال ليرافق ياسين بونو
  • يضم 113 خريجا وخريجة.. وزير الداخلية يترأس حفل تخرج الفوج الـ60 للسلك العادي لرجال السلطة
عاجل
الأحد 29 يناير 2023 على الساعة 23:10

لهذا السبب.. “لارام” تلغي رحلات جوية من وإلى باريس

لهذا السبب.. “لارام” تلغي رحلات جوية  من وإلى باريس

أعلنت الخطوط الملكية المغربية (لارام) عن إلغاء رحلات جوية، في 31 يناير الجاري، من وإلى باريس، وذلك جراء إشعار بإضراب بالوظيفة العمومية في فرنسا.

وذكرت (لارام)، في موقعها الإلكتروني، أنه “بعد إشعار بإضراب بالوظيفة العمومية في فرنسا يوم 31 يناير 2023، طلب من جميع شركات الطيران تقليص برنامج رحلاتها ليوم 31 يناير 2023 (اعتبارا من الساعة 5:00 صباحا بالتوقيت العالمي إلى غاية الساعة 22:30 مساء بالتوقيت العالمي) في مطار باريس – أوري، ولذلك تواكب الخطوط الملكية المغربية زبائنها من خلال نقلهم إلى رحلات أخرى”.

وأضاف المصدر ذاته أن تم نقل الزبائن المجدولين على الرحلتين اللتين تم إلغاؤهما (AT764) و(AT765) في 31 يناير 2023 إلى الرحلتين (AT770) و(AT771) في 31 يناير 2023، فيما تم تعويض الزبائن المجدولين على الرحلة (AT777) الملغاة في 31 يناير 2023 بالرحلة (AT761) في 31 يناير 2023.

أما بالنسبة للزبائن المجدولين في الرحلة (AT776) الملغاة في 31 يناير 2023، فقد تم نقلهم إلى الرحلة (AT760) والباقي ضمن أو قبل الرحلة (at764) المبرمجة بتاريخ 1 فبراير 2023.

وبالنسبة إلى حاملي تذاكر الرحلات السالفة الذكر للخطوط الملكية المغربية، والذين لا يرغبون في السفر على متن الرحلات المذكورة التي تم وضعها رهن إشارتهم، فقد أوردت “لارام” أنها تمنحهم استرداد ثمن تذكرتهم بوسائل الدفع الأصلية أو تغيير تاريخ الرحلة بشكل مجاني، حسب التواريخ المتاحة، من وإلى الوجهة نفسها، أو اختيار وجهة أخرى ضمن رحلات (لارام) إلى أوروبا، بتاريخ سفر جديد خلال الـ 15 يوما الموالية لتاريخ الرحلة الملغاة، وذلك شريطة الاحتفاظ بمدة الإقامة الأولية.

وأشار المصدر ذاته إلى أنه بالنسبة إلى أي تغيير في الوجهة، فإن الفرق المحتمل في الرسوم يتحمله الراكب.