محمد المبارك
سنة 2013، فوجئ بعض سكان سيدي سليمان بوجود اللاعب يونس بلهندة في مدينتهم وأدائه صلاة الفجر في مسجد.
ابنة سيدي سليمان
بعد أيام قليلة عرفو السبب، وهو أن بلهندة جا يخطب واحد البنت ساكنة في حي السلام، واللي سميتها آمال وهي مهاجرة تولدات في فرنسا، واللي أغلب جيرانها ما كيعرفوهاش شخصيا بحكم أنها كتجي غير فالصيف، والحاجة الوحيدة اللي كيعرفو عليها أنها سيدة محافظة وكدير الخمار.
دوخت الأتراك
يونس حاول يخلي الحياة الشخصية ديالو بعيدة على وسائل الإعلام، ولكن سنة 2017 مراتو مشات مع الابن ديالو محمد يتفجرو فيونس، وتما غادي تنوض ضجة، خاصة في الصحف التركية، على “الجمال” ديال زوجة يونس، وكذلك طريقة لباسها المحافظة والملتزمة، نفس الشيء حتى عند مغاربة الفايس.
الله يعز الحكام
وبعد 3 أشهر فقط عاودتاني بانت في المدرجات، ومن ديك الساعة اختفت آمال بلهندة، والأرجح أن يونس قرر يخبى مراتو على وسائل الإعلام، حيث حتى هو شخصية جد محافظة وكيعرف غير الدار والخدمة والمسجد، لدرجة واحد الصحافي فرنسي كان قال عليه: “بلهندة ما عرفتش واش ما زال لاعب ديال الكرة، راه كيصلي بزاف وكيمشي لعالم آخر”.
جوج وليدات
في هاد 5 سنوات ديال الزواج اللي دوزو، بلهندة عندو زوج أبناء، محمد اللي تولد ففرنسا ونور اللي تولدات في أوكرانيا.
