في بوحه لهذا الأحد، أبو وائل الريفي يكتب عن العملية السريعة والناجحة التي قامت بها طلائع القوات المسلحة الملكية في معبر ڭرڭارات وعن هروب “الزعيم الكرطوني لحركة هاربان”.
وهو يؤكد على روح لانتماء للوطن، يتساءل صاحب العمود الأسبوعي عن صمت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان و “المجتمع الحقوقي المزيف” أمام الخروقات السافرة للبولسلريو لحقوق الإنسان خصوصا وأن والمرتزقة تعبئ أطفالا أقل من 12 سنة لخوض “الحرب” ضد المغرب.
وفي خضم تساؤلاته، يسائل أبو وائل الريفي “م. هشام” ويفضح ألاعيب “زيان مول حزب الصبع/السبع”، كما يتوقف عند غياب وزير الصحة أمام تفاقم الأزمة الصحية في البلاد و”شفرة” المصحات الخاصة…