أميمة لبيض
نادية عبيدة، سيدة مغربية فرنسية، قررت بعد سنوات من العيش في فرنسا أن تعود إلى أحضان الوطن، حيث تتواجد أصولها وجذورها.
وجدت عبيدة نفسها وحيدة بعد أن فقدت أخاها وأمها وجدتها، فقررت أن تعود أدراجها إلى المغرب.
عادت عبيدة إلى المغرب عام 2014، واستقرت في منزل أجدادها الموجود في قرية في سيدي إفني، وأسست حياة جديدة، قالت إنها أحسن من الحياة التي كانت تعيشها في باريس.
وتقول نادية: “لدى مجيئي لم يكن ماء ولا كهرباء.. وبدأت في التقرب من السكان”، مضيفة “أردت الاندماج في بلدي وأن أحس بأصولي”.
ومنذ استقرارها، أطلقت عبيدة العديد من المبادرات والمشاريع التي استفاد منها سكان القرية.
قررت العودة للمغرب والبحث عن أصولها..نادية: أحس أنني أعيش هنا أحسن بالمقارنة مع باريس
قررت العودة للمغرب والبحث عن أصولها..نادية: أحس أنني أعيش هنا أحسن بالمقارنة مع باريس
Publiée par أصوات مغاربية Maghreb Voices sur Mercredi 13 novembre 2019