• دعم ومواكبة.. “أفريقيا” تطلق نسخة ثالثة من “1000 فكرة”
  • غوارديولا: قمنا بتحليل مباريات الوداد… والمنتخب المغربي قدم أداء كبيرا في مونديال قطر
  • قفزة نوعية لصادرات التوت المغربي.. الشرق الأوسط في صدارة الوجهات
  • يسعى للتفوق على منافسيه.. نموذج صيني جديد للذكاء الاصطناعي
  • بينما يمجد بن كيران ومن معه محور طهران.. مسؤول دبلوماسي إيراني يجاهر بعداء دولته للمغرب
عاجل
الثلاثاء 17 يونيو 2025 على الساعة 21:30

الموت ما شي خبر عاجل.. إشاعات تقتل المشاهير وترعب ذويهم!!

الموت ما شي خبر عاجل.. إشاعات تقتل المشاهير وترعب ذويهم!!

اعتاد المشاهير، في مختلف المجالات، أن يكونوا في قلب الإشاعات، لا سيما تلك التي تمس حياتهم الشخصية أو مسيرتهم المهنية.

ويجد عدد من النجوم أنفسهم في مواجهة أخبار زائفة يتم نشرها وتداولها على السوشيل ميديا، دون التحقق من صحتها.

ووقع عدد من النجوم ضحايا لإشاعة الوفاة، التي تعد من أكثر الشائعات تأثيرا، سواء عليهم شخصيا أو على عائلاتهم وجمهورهم.

فبمجرد ابتعادهم عن الأنظار أو تقليل نشاطهم على منصات التواصل الاجتماعي، يصبح هؤلاء أكثر عرضة لمثل هذه الشائعات، التي قد تتسبب في حالة من الهلع قبل أن يتم نفيها.

ووقع عدد من المشاهير المغاربة ضحية لإشاعة الوفاة، التي سرعان ما اجتاحت السوشيل ميديا، دون تكبد متداوليها عناء التحقق منها.

وبين هؤلاء، الإعلامية كوثر بودراجة التي انتشر خبر وفاتها قبل ساعات من اليوم الثلاثاء (17 يونيو)، وتبين فيما بعد عدم صحته.

ونشرت عائلة بودراجة بلاغا تكذب فيه الأخبار المتداولة مؤكدة أن الأخيرة حية ترزق، وأنها تتلقى حاليا العلاج بأحد المستشفيات.

وقبل بودراجة، لاحقت إشاعة الوفاة الفنان عبد الله فركوس، حيث انتشرت أخبار تفيد بوفاته في حادثة سير، وهي الشائعة التي سرعان ما تم تداولها على فايسبوك وإنستغرام، قبل أن يتم نفيها من قبل مقربيه وأصدقائه.

ولم يسلم الممثل الكوميدي محمد الجم من الإشاعة نفسها، والتي لاحقته في أكثر من مرة، ما أثار استياءه واستياء جمهوره.

وكان للفنان عبد الهادي بلخياط نصيبه من مثل هذه الشائعات، حيث تكررت أكثر من مرة، قبل أن تخرج ابنته عن صمتها لتضع حدا لها، وتدعو مروجيها إلى التوقف عن نشرها.

ولاحقت الممثلة الراحلة نعيمة بوحمالة قبل وفاتها إشاعات الوفاة، والتي كانت تثير استياءها، حيث خرجت بتصريحات قوية وصفت فيها ما تتعرض له بأنه عيب وغير مقبول.

وتعكس مثل هذه الإشاعات حجم التسيب الذي بات يجتاح منصات التواصل الاجتماعي، حيث أصبحت مرجعا يستشهد به دون التحقق من مصادر موثوقة.