• المغرب/ البحرين/ قطر.. تأكيد على عمق العلاقات التاريخية وأهمية الحوار البرلماني جنوب -جنوب في إطار احترام سيادة الدول ووحدتها الترابية
  • من ذوي السوابق.. توقيف مروج أقراص مهلوسة في كازا وحجز 5991 قرص مهلوس
  • هرس الطوموبيلات في الشارع بمراكش.. متابعة مول الفعلة في حالة اعتقال
  • تعطلات وكتنفخ على الصحافيين.. فوضى في العرض ما قبل الأول لفيلم “البوز” لدنيا بطمة
  • الفيدرالية الوطنية لنقابات أطباء الأسنان: الجمع بين مهمتي الصناعة والتركيب هو تدليس مع سبق الإصرار والترصد
عاجل
السبت 06 يناير 2024 على الساعة 17:00

السحيمي: رجال ونساء التعليم لا يتحملون مسؤولية ما يقع… وهم أول المتضررين (فيديو)

السحيمي: رجال ونساء التعليم لا يتحملون مسؤولية ما يقع… وهم أول المتضررين (فيديو)

قال عبد الوهاب السحيمي، عضو تنسيقية الأساتذة حاملي الشهادات، وعضو التنسيق الوطني لقطاع التعليم، إن رجال ونساء التعليم “أول المتضررين” من الإضرابات التي يعيش على وقعها قطاع التعليم منذ 5 أكتوبر الماضي.

وأضاف السحيمي، خلال استضافته، أمس الجمعة (5 يناير)، في برنامج “بدون لغة خشب”، على إذاعة “ميد راديو”، “33 يوم من الإضراب، وهادي مدة مؤسفة ومؤلمة ونتأسف ونتألم لهذا الوضع، ولا يعتقد البعض أنه فاش كنسطرو دوك البلاغات راه حنا عاجبنا الحال، راه أول من يتالم ويتأسف ويدمى قلبه هم رجال ونساء التعليم”.

وتابع عضو التنسيق الوطني لقطاع التعليم: “من 18 يناير 2022 ما درنا إضراب حتى لـ5 أكتوبر 2023، وهادا دليل على حسن النية ديالنا، فعامين تدارو جوج اتفاقات بحضور رئيس الحكومة واللجنة الثلاثية، وما تحل منهم حتى ملف”.

وأخلى المتحدث مسؤولية رجال ونساء التعليم عن هذا الوضع، قائلا: “ما يمكنش حنا نتحملو مسؤولية ما يقع، لأنه لم نستدعى إلى أي لقاء لتسوية الوضع وقلنا لا، لو أنه تم الاتصال بنا والدعوة ديالنا ورفضنا كان ممكن نتحملو المسؤولية”.

وقال السحيمي: “هاد الأستاذ اللي داير الإضراب دابا راه كيمشي للمؤسسة ويجلس، وكيقتطعو ليه أقل حاجة 200 درهم، وفاش كتكون مسيرة كيجي من أوسرد ووجدة والعيون، وفالمقابل شحال من موظف شبح فالقطاع؟ شحال عندنا من المتفرغين؟ شحال ديال الأشخاص رهن الاشارة؟ هاد الأشباح هوما اللي نقولوا ضيعوا أولاد المغاربة، وفاش كتجي شي ترقية كيترقى الشبح قبل الأستاذ اللي الجبل”.

وأكد السيحمي على أن “الأستاذ هو أول من يتضرر”، مضيفا: “راه حتى حنا أولاد المغاربة، وحاسين بيهم”.