• على لسان نائبة رئيس الوزراء.. سلوفينيا تعبر عن بالغ تقديرها لريادة جلالة الملك ودور المملكة كفاعل رئيسي في استقرار المنطقة
  • وزير الفلاحة: أنا ما كنعرفش الشناقة… والنقاش حول دعم استيراد الأغنام كانت فيه السياسة!
  • معرض الكتاب بالرباط.. رواق الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة يفتتح سلسلة اللقاءات والندوات
  • وزير الفلاحة: حنا عندنا الكبدة على المواطن… والغلاء كيكون حسب العرض والطلب وهادي مسألة عادية جدا
  • الوزير البواري: الفلاحة هي الضحية الأولى للجفاف بالمغرب… وهذه حقيقة “تصدير المياه”!
عاجل
الجمعة 14 مارس 2025 على الساعة 17:56

الزوين: الركراكي هو من سيحاسب على النتائج… وغياب الكعبي غير مفهوم!

الزوين: الركراكي هو من سيحاسب على النتائج… وغياب الكعبي غير مفهوم!

عبد الكبير توري-صحفي متدرب

قدم الخبير الرياضي إبراهيم الزوين قراءة في اللائحة المستدعاة من طرف الناخب الوطني التي ستخوض المواجهتين المرتقبتين أمام منتخبي النيجر وتنزانيا، ضمن تصفيات كأس العالم 2026. جاء الإعلان عن هذه القائمة خلال ندوة صحفية عقدها صباح اليوم الجمعة 14 مارس 2025 بمركب محمد السادس لكرة القدم.

وقال إبراهيم الزوين، في تصريح لإذاعة ميد راديو وموقع كيفاش”عودة جواد الياميق أملتها الظروف التي يعيشها دفاع المنتخب الوطني المغربي ، مع إصابة رومان سايس و شادي رياض كان لا بد من إستدعاء لاعب مجرب من قيمة وحجم جواد الياميق”

وأضاف الزوين أن “غياب أيوب الكعبي يطرح أكثر من علامة إستفهام خصوصا ان في الأونة الأخيرة أصبح مردوده أكثر عطاء”.

وبالنسبة للاعب حكيم زياش، فقد برر الزوين عدم إستدعائه “بغياب التنافسية وانتقاله الى الدوري القطري وعدم خوض العديد من المباريات كان عاملا أساسيا في عدم حضوره رفقة المنتخب”.

الزوين أضاف قائلا:” دعوة حركاس مع تراجع مستواه و عدم رضا الجماهير الودادية على ما يقدمه مع الفريق الأحمر، يثير العديد من التساؤلات حول تواجده في اللائحة”.

من ناحية أخرى، يرى الخبير الرياضي إبراهيم الزوين أنه كان من الممكن منح الفرصة للاعب زحزوح، لاعب فريق الجيش الملكي، لأنه يثبت في كل مباراة أنه لاعب يستحق فرصة اللعب مع المنتخب الوطني المغربي.

وفي ختام حديثه، أكد إبراهيم الزوين “أن الاختيارات والمسؤولية كلها تبقى ملقاة على عاتق المدرب وليد الركراكي، فهو الوحيد المخول له تحديد اللائحة، وهو كذلك الذي سيحاسب على كل النتائج وعلى مردود كل لاعب على حدة”.