أيوب العماري شاب عشريني مثلي جنسيا، يدافع على المثلية الجنسية في المغرب.
كسب شهرة واسعة في وسائل التواصل الاجتماعي، حيت أصبح لديه العديد من المعجبين، مقابل عدد من المنتقدين والمهاجمين.
كانت بدايته عبارة عن فيديوهات ماكياج، إلى أن أصبح ينشر تفاصيل حياته اليومية كمثلي جنسيا، ما جلب عليه الكثير من الانتقادات.