حافظ وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى الخلفي، على برودة أعصابه، رغم “محاصرته” من طرف مجموعة من الأساتذة المتدربين، إثر انتهاء ندوة سياسية احتضنها أحد فنادق مدينة الدار البيضاء، مساء اليوم الخميس (7 يناير).
وتحمل الخلفي، ببرودة أعصاب، انتقادات الأساتذة، محاولا إقناعهم بأنه لا يمرر المغالطات في الموضوع.