ناتالي وجه مألوف عند البيضاويين، لكن القليلين فقط يعرفون حكايتها.
جاءت ناتالي إلى المغرب في السبعينيات من القرن الماضي، تزوجت وأنجبت أبناءها في الدار البيضاء، واشتغلت في قطاع المياه والغابات.
تقول نتالي، في حديث لموقع “كيفاش.تيفي”، إنها تريد عيشا كريما لما تبقى من حياتها، أو أن تعود إلى بولونيا.