وجهه الملك محمد السادس، أمس الأربعاء (30 شتنبر) في نيويورك ، خطابا إلى الدورة السبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة، والذي تلاه الأمير مولاي رشيد.
واستحضر الملك محمد السادس في خطابه قضية الصحراء المغربية، معربا عن أمله في أن تواصل منظمة الأمم المتحدة جهودها من أجل حل الخلافات بالطرق السلمية، والتزامها باحترام سيادة الدول ووحدتها الترابية، لتحقيق تطلعات شعوب العالم إلى السلم والأمن والاستقرار.