السيدة أمينة محي الدين، بعد أن كانت مقصية من الجلسات العائلية عند تناول أفراد أسرتها مواضيع تهم الأمور الإجتماعية والشؤون الثقافية، حاربت الأمية رغم كبر سنها ونجحت في حفظ جزء من القرآن الكريم وكتابة الشعر والزجل، وهي الآن بصدد تهييئ ديوان لها، وحلمها أن تكتب على منوالها وتعبر عن أفكارها كتابة.
السيدة أمينة تحكي لـ”كيفاش.تيفي” تيفي قصة محاربتها للأمية وتشجيع محيطها الأسري لتحقيق حلم القراءة والكتابة.