نفی إدريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، الأخبار التي راجت يوم أمس الثلاثاء (31 مارس)، حول اجتماع زعماء المعارضة للتداول حول ما راج في اللقاء مع مستشاري الملك.
وأضاف لشكر أن اللجوء إلی الملك جاء بعر استنفاذ جميع الوسائل والآليات المتاحة، لذلك تم اللجوء إلی الملك باعتباره رئيس الدولة والضامن لسير مؤسسساتها.
وأضاف لشكر أن استجابة الملك الفورية تعد ممارسة مؤسساتية جديدة.
ونفی ما وصفه بالأكاديب التي راجت حول تقديم طلب لمقابلة الملك، حيث قال: “نحن تقدمنا بمذكرة للملك وهو استجاب لأنه لا يريد أن يستعمل اسمه في شؤون حزبية”.